دفن أبنته تحت السرير ..
ذات يوم كنت ذاهبة إلى المدرسة مع صديقتي فمررنا بجوار منزل كبير في الحي
الذي نسكن فيه , وكان هذا المنزل مشهورا بالعديد من القصص المرعبة التي
يقال بأنها صارت فيه , ولأن صديقتي كانت تسكن بجواره سألتها إن كانت تعرف
شيء عن الموضوع , فقالت لي أنها رأت ذات مرة مجموعة نساء في ملابس ممرضات
كانوا يطفن في أنحاء المنزل علما أن مالكه مسافر إلى ألمانيا وكانت أبنته
قد ماتت إثر صدمة كهربائية فدفنها تحت سريره .
بعدها سكنت المنزل امرأة , وبعد فترة قررت الانتحار من تلقاء نفسها فأخذت حبلا لتشنق نفسها في نخلة ضخمة لكن مسمارا كان عالقا بالنخلة ثقب حنجرتها فماتت على تلك الحالة ... كما أن بعض الأطفال قالوا أن شخصا غير مرئي كان يفتح الباب ليلعب بكرتهم , وأحيانا يسمعون ضحكات فتاة صغيرة .
بعد هذا الحديث أخذت صديقتي حجرا و رمته على المنزل ... ومن هنا بدأت المتاعب . فبينما كنت أتنزه مع صديقتي التي روت لي القصة (أمل) و صديقتي الأخرى (نور) حكينا لنور القصة فنظرت للمنزل وأخذت تبكي بطريقة جنونية و قالت أنها رأت امرأة تطل من النافذة وقد هددتها بحركات يديها .. ووصفت (نور) تلك المرأة بأنها شابة جميلة لكن الخدوش تملأ وجهها و ترتدي فستان أبيض وشعرها أصفر .. تماما كالمرأة التي ماتت معلقة بالنخلة ! ..
بعدها سكنت المنزل امرأة , وبعد فترة قررت الانتحار من تلقاء نفسها فأخذت حبلا لتشنق نفسها في نخلة ضخمة لكن مسمارا كان عالقا بالنخلة ثقب حنجرتها فماتت على تلك الحالة ... كما أن بعض الأطفال قالوا أن شخصا غير مرئي كان يفتح الباب ليلعب بكرتهم , وأحيانا يسمعون ضحكات فتاة صغيرة .
بعد هذا الحديث أخذت صديقتي حجرا و رمته على المنزل ... ومن هنا بدأت المتاعب . فبينما كنت أتنزه مع صديقتي التي روت لي القصة (أمل) و صديقتي الأخرى (نور) حكينا لنور القصة فنظرت للمنزل وأخذت تبكي بطريقة جنونية و قالت أنها رأت امرأة تطل من النافذة وقد هددتها بحركات يديها .. ووصفت (نور) تلك المرأة بأنها شابة جميلة لكن الخدوش تملأ وجهها و ترتدي فستان أبيض وشعرها أصفر .. تماما كالمرأة التي ماتت معلقة بالنخلة ! ..
تعليقات
إرسال تعليق